ما يزال وقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي ساعد ترامب في التوصل إليه، صامداً، والمساعدات تتدفق إلى القطاع، وقد جرى تحرير الرهائن والأسرى؛ لكن ما لم يجرِ تعزيز وقف إطلاق النار بدبلوماسية وضغوط دولية مستمرة، فإن الخطة قد تنهار أو تتوقف عند المرحلة الأولى، الأمر الذي سيترك القطاع في وضع معلّق.